A Secret Weapon For اضطراب القلق الاجتماعي



قد يكون الأفراد الذين يعانون من انخفاض احترام الذات أو الميول إلى الكمال أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب.

دائما تتوقع أسوأ عواقب ممكن أن تحدث بسبب تعرضك لتجربة اجتماعية سلبية سابقة.

قد يكون لدى الأفراد الذين لديهم تاريخ عائلي من القلق أو اضطرابات المزاج استعداد أكبر للإصابة باضطراب القلق الاجتماعي.

بِنية الدماغ. قد تؤدي منطقة في الدماغ يُطلق عليها اللوزة دورًا في التحكم في الاستجابة للخوف.

الفوبيا الاجتماعية التي تظهر في العائلات لعدة أجيال غالباً لا يكون العامل الوراثي سببها ، فقد وجد الباحثون بأن الطفل يصاب بالفوبيا الاجتماعية من خلال سلوك أحد الوالدين الذي يعاني أصلاً من فوبيا اجتماعية، كما أن التربية في بيئات متشددة أو (مسيطرة) أو مفرطة الحماية قد تسبب إصابة الأطفال بالفوبيا الاجتماعية.

تجنب المواقف الاجتماعية المسببة للقلق أو تحملها بخوف أو قلق شديدين

- إضافة إلى الخجل والخوف من الناس وخاصة التجمعات لأكثر من شخصين والانطواء والكآبة المستمرة والملل الدائم والقلق والوساوس والشرود والهم الدائمين والنحافة الجسدية عند أكثر المصابين بالرهاب هناك أيضا:

يساعد هذا العلاج المريض بالفوبيا الاجتماعية على التحكم في شعور الخوف والقلق من خلال الاسترخاء والتنفس، كما يساعد على استبدال الأفكار السلبية بأفكار إيجابية.

تتسم اضطرابات القلق الاجتماعي بمجموعة من الأعراض العاطفية والجسدية والسلوكية. وقد تختلف هذه الأعراض في شدتها وقد تكون خاصة بموقف معين أو أكثر عمومية.

كما تساهم المواقف الاجتماعية السلبية أيضًا في هذه الفوبيا، بما في ذلك: التسلط، المشاكل العائلية، العنف الجنسي.

يواجه المصابون بالفوبيا الاجتماعية العديد من المشاكل مثل: اضطراب وصعوبة التحدث إلى الأشخاص، الارتباك الشديد عند مقابلة أشخاص جدد أو حضور مناسبات اجتماعية، كما يخشى المصابون من الحكم أو اضغط هنا التدقيق عليهم من قبل الآخرين، غالباً ما يفهم المصابون أن مخاوفهم غير عقلانية أو غير معقولة لكنهم يشعرون بعدم القدرة على التغلب عليها.

ماذا تعرف عن الرهاب الاجتماعي أو اضطراب القلق الاجتماعي؟

بريدك الالكتروني * اسمك * الاشتراك في القائمة البريدية ارسال

يمثل العلاج السلوكي المعرفي أكثر أنواع العلاج النفسي فاعلية في معالجة الرهاب الاجتماعي، ويحقق تأثيره العلاجي سواء أكان فرديًا أم جماعيًا. يهدف العلاج السلوكي المعرفي إلى تعريض المريض للمواقف الاجتماعية، التي تسبب له أعراض الرهاب الاجتماعي. ذلك بهدف تأهيل المريض نفسيًا لمواجهة هذه المواقف التي تثير مشاعر الخوف والقلق لديه، وتحسين مهارات التأقلم لديه على فكرة التفاعل مع الآخرين ومساعدته على التحلي بالثقة التي تمكنه من التعامل مع المواقف المسببة للخوف والقلق.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *